وإنما هو الليث بن سعد الإمام الجليل (رضي الله عنه).
ورواه البزار في مسنده، وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين وصححه ابن حبان، وقال الإمام أحمد: حديث ضعيف.
قال العراقي: وقوله "أكنت شاربه"؟ ، لا أعرف له أصلاً.
وقال شيخ الإسلام: وقد وقع التصريح بأنه الليث بن سعد في رواية أبي داود.