وهنا أسئلة مع أجوبتها في الشرح.
هذا: وقول أبي بكر -رضي الله تعالى عنه- في تفسير القرآن بالرأي. الذي هو منهي عنه، إذ لا مجال للعقل فيه بخلاف الفروع.
وم عمر -رضي الله تعالى عنه- حيث ترك الأحاديث وعمل بالقياس ولا شك أن العمل به مشروط بعدم النصوص.
الوجه الرابع من الأدلة على وجوب العمل بالقياس:
إن ظن تعليل الحكم في الأصل بعلة توجد في الفرع.