أخرجه الدارقطني ثم البيهقي في سننهما.
وقد جمع في المحصول بين قصة معاذ وأبي موسى، وتبعه المصنف والشراح ورفعوها إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد علمت ما فيه.