وقيل: أقله سبعون، لقوله تعالى: {واختار موسى قومه سبعين رجلاً لميقاتنا} للاعتذار إلى الله تعالى من عبادة العجل، ولسماعهم كلامه تعالى ليخبروا قومهم.
وقيل: أقله ثلاثمائة وبضعة عشر، عدد أهل غزوة بدر، لأن الغزوة تواترت عنهم.
والبضع -بكسر الباء -وقد تفتح: ما بين الثلاث إلى التسع.
وعبارة إمام الحرمين وغيره: "ثلاثة عشر".
وزاد أهل السير: وأربعة عشر، وخمسة عشر، وستة عشر،