وليس الضابط في حصول العلم سبق العلم بها، كما يقوله من يرى أنه نظري.

والشرائط أربعة:

اثنان في السامعين، واثنان في المخبرين.

وأشار إليها بقوله: وشرطه: أن لا يعلمه السامع ضرورة لأنه مع علمه بمدلوله لا يفيده المتواتر علمًا؛ لامتناع تحصيل الحاصل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015