المسألة الأولى: أن الخبر المتواتر يفيد العلم مطلقا
والمتواتر في الاصطلاح: هو خبر بلغت رواته في الكثرة مبلغًا أحالت العادة تواطؤهم أي توافقهم على الكذب.
وفيه -أي في التواتر -مسائل:
الأولى
إنه يفيد العلم بصدقه إذا وجدت شرائطه بإتفاق العقلاء.
خلافًا للسمنية -بضم السين وفتح الميم -قوم من عبدة الأوثان.