لنا على الجواز: إن إبراهيم (عليه الصلاة والسلام) أمر أي: أمره الله تعالى بذبح ولده.
قيل: إسماعيل، وبه قال الإمام الرازي.
وقيل: إسحاق، وصححه القرافي.
وإنما قلنا: إنه أمر بذبح ولده بدليل قوله تعالى: {إني أرى في المنام أني أذبحك} وقول: ولده له (عليهما الصلاة والسلام)