رواه الطبراني والبزار والترمذي عن علي -رضي الله عنه -بمعناه، وقال: حسن.
قال أبو مسلم: إنما زال ذلك لزوال سببه، أي: سبب الوجوب، وهو التمييز بين المنافق وغيره من المسلمين، إذ المؤمن يمتثل، والمنافق