وقال بعضهم: يجوز عقلًا لكنه لم يقع.
والعيسوية -منهم -قالوا بجوازه ووقوعه، وأن محمدًا -صلى الله عليه وسلم -عندهم لم ينسخ شريعة موسى -عليه الصلاة والسلام -بل بعث إلى بني إسماعيل، دون بني إسرائيل.
وكذبوا في ذلك -لعنهم الله -بل بعث إلى (كافة الخلق).