وهنا زيادة حسنة في الأصل.
وأشار المصنف إلى جواب الثاني: وهو قولهم: وإن سلم إلى آخره، بقوله: وإن عدم رضاهم إنما يعرف بالنقل.
يعني أن العقل إنما يحكم بعدم تعذيبهم بجريمة الغير، إذا علم