وهنا زيادة حسنة في الأصل.

وأشار المصنف إلى جواب الثاني: وهو قولهم: وإن سلم إلى آخره، بقوله: وإن عدم رضاهم إنما يعرف بالنقل.

يعني أن العقل إنما يحكم بعدم تعذيبهم بجريمة الغير، إذا علم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015