رَحِمِه؛ للأُخُوَّةِ التي آخى النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - بينهم، ولما نزلتْ: {وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ}، نُسِخَتْ.
ثم قال: {وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ} [النساء: 33] منَ النُّصرةِ والرِّفادَةِ (?) والنصيحةِ (?) (?).
ومنهم من قال: إنها نازلة في الحليف، وكان له السُّدُسُ في صَدْرِ