وقول الآخر:
إن المرء ميتا بانقضاء حياته ... ولكن بأن يبغى عليه فيخذلا1
وبهذا تبين بطلان قول من قال إنه لم يأت منه "إن هو مستوليا" وتخصيصه ذلك بالضرورة.
ونص المصنف على أن "عمل"2 "لا" أكثر من عمل "إن" والعكس أقرب إلى الصواب3.