، وَزَوْجُهُ، وَمَرَتُهُ، وَطَلَّتُهُ، وَحَنَّتُهُ، وَقَعِيدَتُهُ، وَعِرْسُهُ، وَجَارَتُهُ - وَمِنَ الْجَارَةِ قَوْلَ الْأَعْشَى:
[البحر الكامل]
بَانَتْ لِتَحْزُنَنَا عَفَارَهْ ... يَا جَارَتِي مَا كُنْتِ جَارَهْ
وَحَلِيلَتُهُ، وَحَالُهُ - وَمِنَ الْحَالِ قَوْلُ الْآخَرِ:
[البحر الرجز]
يَا رُبَّ حَالِ حَوْقَلٍ وَقَّاعِ ... تَرَكْتُهَا مُدْنِيَةَ الْقِنَاعِ
- وَرَبَضُهُ، وَرُبْضُهُ. وَأَمَّا الْأُمَيَّةُ: فَإِنَّهَا تَصْغِيرُ أَمَةٍ، يُقَالُ: هَذِهِ أَمَةُ فُلَانٍ، ثُمَّ تُصَغَّرُ فَيُقَالُ: هَذِهِ أُمَيَّتُهُ. وَأَمَّا قَوْلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِفَاطِمَةَ: «إِذَا انْقَضَتْ عِدَّتُكِ فَآذِنِينِي» ، فَلَمَّا انْقَضَتْ آذَنَتْهُ. فَإِنَّ مَعْنَى قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَآذِنِينِي» : فَأَعْلِمِينِي انْقِضَاءَ عِدَّتِكِ. يُقَالُ: قَدْ آذَنَ فُلَانٌ فُلَانًا بِكَذَا: إِذَا أَعْلَمُهُ بِهِ، فَهُوَ يُؤْذِنُهُ بِهِ إِيذَانًا، وَمِنْهُ قَوْلُ الطِّرِمَّاحِ بْنِ حَكِيمٍ:
[البحر المديد]