" لَو أَن النَّاس أعْطوا بدعواهم ادّعى نَاس من النَّاس دِمَاء نَاس وَأَمْوَالهمْ، وَلَكِن الْيَمين على الْمُدعى عَلَيْهِ ".
وبإسناد ضَعِيف عَن عبد الله بن عَمْرو مَرْفُوعا: " الْبَيِّنَة على الْمُدَّعِي، وَالْيَمِين على الْمُدعى عَلَيْهِ ".
ويروى نَحوه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة، وَلَفظه: " وَالْيَمِين على من أنكر إِلَّا فِي الْقسَامَة ".
وَاحْتَجُّوا بِحَدِيث سُلَيْمَان ابْن بنت شُرَحْبِيل، أَنا مُحَمَّد بن مَسْرُوق، عَن إِسْحَاق بن الْفُرَات، عَن اللَّيْث، عَن نَافِع، عَن ابْن عمر " أَن النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] رد الْيَمين على طَالب الْحق ".
رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ، وَفِيه مَجَاهِيل.
قلت: لَا؛ بل هُوَ مُنكر.