- ليس كل زيادة تقع في نسخة من نسخ الكتاب تكون صحيحة: 1/ 41 ح.
- جهالة الصحابي لا تضر: 1/ 43، 3/ 245.
- مثال على ذكر كلام أحد العلماء في رجل تحت ترجمة رجل آخر خطأ: 1/ 47 ح.
- تفسير قول ابن أبي داود: فلان كان نباذًا بالكوفة: 1/ 60.
- التفريق بين حنش الصنعاني وحنش بن المعتمر: 1/ 60 - 61 ح.
- هبة الله الطبري: أحاديث الوضوء بالنبيذ وضعت على أصحاب ابن مسعود عند ظهور العصبية: 1/ 63.
- ابن الجوزي يروي الكتاب "المجروحين" لابن حبان من طريق الدارقطني عنه: 1/ 66 ح.
- ابن الأصبهاني ليس من المعروفين بالكلام في الرجال فلا يعتمد على قوله مع مخالفته لكبار الأئمة: 1/ 69 ح.
- مغلطاي أحيانًا يطلق نسبًا وأسماء لمؤلفي الكتب غير مشهورين بها: 1/ 73 ح.
- رجل يستدرك على ابن حجر في " لسان الميزان ": 1/ 77 ح.
- ابن حبان: الدعاة الى البدعة يجب مجانبة رواياتهم على الأحوال، فأما من انتحل بدعة فلم يدع إليها وكان متقنًا كان جائز الشهادة محتجًا بروايته: 1/ 78.
- الخطيب: الكرابيسي يعزُّ حديثه جدًا لأن أحمد بن حنبل يتكلم فيه بسبب مسألة اللفظ: 1/ 86.
- الحاكم: مالك بن أنس هو الحكم في حديث المدنيين: 1/ 94.