وفي رواية أبي داود: عن الحسن عن سمرة - فيما يحسب حمَّاد -.
وقال الترمذي: هذا حديث لا نعرفه مسندًا إلا من حديث حمَّاد بن سلمة.
وقال البيهقي: والحديث إذا انفرد به حمَّاد بن سلمة، ثم يشكُّ فيه، ثم يخالفه فيه من هو أحفظ منه، وجب التوقف فيه (?).
وقد رواه سعيد عن قتادة عن عمر بن الخطاب من قوله.
وقتادة لم يدرك عمر.
وقد رواه الطحاوي من رواية الأسود عن عمر موقوفًا (?).
وقد روي من حديث ابن عمر مرفوعًا بإسنادٍ مختلفٍ فيه.
وروي بإسنادٍ ضعيفٍ من حديث عائشة.
وبإسنادٍ ساقطٍ من حديث علي.
وقد كتبت الكلام على جميع ذلك محررًا في مكان آخر، والله أعلم O.
* * * * *