بالقويَّة (?).
وفيه: عليُّ بن عاصم، قال يزيد بن هارون: ما زلنا نعرفه بالكذب (?). وكان أحمد سيء الرَّأي فيه (?)، وقال يحيى: ليس بشيءٍ (?).
وقال النَّسائيُّ: متروك الحديث (?).
وأمَّا حديث أمِّ سلمة: ففيه محمَّد بن مهاجر (?)، قال صالح بن محمَّد الأسديُّ: هو أكذب خلق الله (7). وقال ابن عقدة: ليس بشيءٍ، ضعيفٌ، ذاهبٌ (8). وقال ابن حِبَّان: يضع الحديث على الثِّقات، ويزيد في الأخبار ألفاظًا يسوِّيها على مذهبه (?).
وقد رواه أبو داود من حديث عتَّاب بن بشير (?)، قال ابن المدينيِّ: ضربنا (?) على حديثه (?).
وأمَّا حديث عائشة: ففيه محمَّد بن عطاء، قال الدَّارَقُطْنِيُّ: هو مجهولٌ (?).