1- يجب ألا نترك الطفل حتى يشتد جوعه.
2- يجب ألا نجعل من موضوع الطعام قضية أخلاقية فنقوم بلوم الطفل وإحراجه ونقوم بمراقبته باستمرار.
3- لا نتوقع من الأطفال أن يفعلوا شيئا لا نفعله نحن. ولا نتوقع أنهم سيرفضون غالبا تناول نوع من أنواع الطعام نتناولها نحن الكبار.
4- لا تصبح متحمسا أكثر من اللازم، فإن هذا تغيير يعترض الطفل دائما.
5- يجب ألا يأتي ذكر استخدام فاتحات الشهية بتاتا إذا لم يكن هناك مشكلة صحية تتعلق بالوزن.
6- أخيرا فالتوبيخ ليس له تأثير على الوزن إطلاقا ولكنه يهدف إلى تحويل انتباه الطفل لما فيه مصلحته ويشعره بمسئوليته.
10- كيفية تحاشي الزيادة في وزن الطفل وكيفية معالجة ذلك:
من السهل علينا أن نتعامل مع عادات الطعام بالنسبة للأطفال، بعكس الكبار لأننا ببساطة يمكن أن نتحكم في نوعية وكمية الأكل المقدم للطفل، ومع ذلك فإن الآباء الذين يعانون من السمنة نجدهم غير قادرين على ضبط النظام الغذائي لأطفالهم.
أولا: على الآباء أن يتفهموا أن وزن الطفل يجب أن يقاس خلال السنوات الأولى من العمر لتحاشي السمنة فيما بعد وليكون من السهل التحكم فيه.
ثانيا: يجب على الآباء أن يتخلصوا من الحكمة القائلة "أن الطفل السمين هو الطفل السليم"، فكثير من العائلات يشجعون أطفالهم على إنهاء طعامهم، ويسعدهم أن يطلب الطفل زيادة من الطعام "هل تريد طبقا آخر من الإسباجتي؟ " إذن سأحضر لك بعض الحلوى "هل أملؤه لك مرة أخرى".
ثالثا: يجب أن نتعامل مع الوجبات الخفيفة بحكمة، فليس هناك ضرر من تقديمها، ولكن يجب التأكد من نوعية ما نقدمه خلالها وتكون بسيطة مثل البطاطس المحمرة.