. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ولا ترتكب (?)، و «هذا ولا زعماتك. أي: ولا أتوهّم (?)، وكليهما وتمرا (?) أي: أعطني وزدني (?)، وديار ميّة في قول الشاعر:
3555 - ديار ميّة إذميّ تساعفنا (?)
أي: اذكره.
والجاري مجرى المثل قولهم: «حسبك خيرا لك» (?) و «وراءك أوسع لك» (?)، وقوله تعالى فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ (?)، وانْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ (?).
وقد زاد هنا على ما ذكره ثمّ صورا (?) كما رأيت، وكلامه في هذا الفصل جليّ، مستغن عن الشرح.
وقد تكلم الشيخ على هذه الكلمات شارحا لمعناها بما لا يكاد يخفى على الناظر ثمّ قال (?): وأما مرحبا وأهلا وسهلا فجعل المصنف كلّ واحد منها منصوبا بفعل يناسبه فقال: أصبت رحبا، وأتيت أهلا ووطئت سهلا، فجعلها (?) جملا ثلاثا، -