الْقَصَصِ} وقال: {فَاقْصُصِ الْقَصَصَ} وإنما ذم القصاص لأن الغالب منهم الاتساع بذكر القصص دون ذكر العلم المفيد ثم غالبهم يخلط فيما يورده وربما اعتمد عَلَى مَا أكثره محال فأما إذا كان القصص صدقا ويوجب وعظا فهو ممدوح وَقَدْ كان أحمد بْن حنبل يَقُول مَا أحوج الناس إِلَى قاص صدوق.