والله تعالى يمتِّع الإسلامَ وأهل الإسلام بالحضرة العالية ومجيبها، ويطيل بقاءها، ويُحْسِن العاقبة، ويختم بالخير أعمالها، فهو سبحانه حسبنا ونعم الوكيل.
جميع الإخوان واللائذين بالجناب الكريم يتقدمون إلى من يُبلغهم السلام التام والدعاء الوافر وشدة الأشواق. والجناب الشريف في عناية الله تعالى ورعايته (?).
...