وأخيرا.. شهد البابا شنودة - الثالث - بابا الأرثوذكس المصريين - في عظته الأسبوعية - بأن أسفار العهد القديم الحالية قد حذفت منها الأسفار القانونية، التي تؤمن الكنيسة الأرثوذكسية بأنها جزء من العهد القديم (?) .

تلك أمثلة - مجرد أمثلة - على التناقضات.. والاختلافات، التي تزخر بها أسفار العهد القديم.. والشاهدة على تحريف هذه الأسفار.. والقاطعة بأنها لا يمكن أن تكون هي كلمة الله التي أنزلها على موسى - عليه السلام -.

ورابع هذه الأدلة:

هي شهادة علماء اليهود أنفسهم.. أولئك الذين تخصصوا في نقد العهد القديم - ومنهم العديد من الحاخامات -.. والذين جمع دراساتهم العالم اليهودي "زالمان شازار" في كتاب عنوانه: (تاريخ نقد العهد القديم من أقدم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015