"فتكلم موسى أمام الرب" - الخروج 6: 13-.

"فقال موسى للرب" - العدد 11: 11-.

"وقال الرب لموسى" - التثنية 31: 14-.

"فمات هناك موسى.. ودفنه (الرب) .. وكان موسى ابن مئة وعشرين سنة حين مات.. ولم يقم بعد نبي في إسرائيل مثل موسى" - التثنية 34: 5-10-.

وفي الآية 6 - من نفس السفر ونفس الإصحاح - إشارة إلى وفاة موسى، تقول:

"ولا يعرف شخص قبره حتى يومنا هذا".

فهل هذا "الكلام" نزل على موسى - في التوراة - أم إضافات وتأليفات أُدخلت في هذا التراث، بعد وفاة موسى - عليه السلام - بقرون؟!.

17- ثم هناك اختلافات الكنائس النصرانية في عدد أسفار العهد القديم التي تؤمن بها هذه الكنائس:

فالبروتستانت يؤمنون بستة وستين سفراً.

والكاثوليك يؤمنون بثلاثة وسبعين سفراً.

* والأرثوذكس يؤمنون بستة وستين سفراً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015