وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ يعني بالعذاب في الدنيا مِنْ قَرْنٍ يعني قبل كفار مكة من أمة هَلْ تُحِسُّ يعني النبي- صلى الله عليه وسلم- يقول هل ترى مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً- 98- يعني صوتا يحذر بمثل عذاب الأمم الخالية لئلا يكذبوا محمدا- صلى الله عليه وسلم.
آخر الجزء الأول من تفسير مقاتل بن سليمان.
يليه (?) فى أول الجزء الثاني أول سورة طه.