تمرون عليهم، ثم قال: وَنريهم العذاب فِي أَنْفُسِهِمْ فهو القتل ببدر حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ يعني أن هذا القرآن «الحق» (?) من الله- عز وجل- أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ «شاهدا» (?) أن هذا القرآن جاء من الله- عز وجل- أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ- 53- كقوله في الأنعام:
« ... قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ (?) ... » أَلا إِنَّهُمْ فِي [137 ب] مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ يعني في شك من البعث وغيره أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ- 54-.