من الخلق عبيده وفي ملكه قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ من الإيمان والنفاق وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ أي إلى الله في الآخرة (?) فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا من خير أو شر وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ من اعمالكم عَلِيمٌ- 64- به- عز وجل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015