الشَّيْء برمتِهِ أَي كُله
المربد
موقف الْإِبِل واشتقاقه من ربد أَي أَقَامَ والربد أَيْضا الْحَبْس وَبِه سمي مربد الْبَصْرَة إِنَّمَا كَانَ سوق الْإِبِل والمربد أَيْضا الجرين وَهُوَ الْموضع الَّذِي يلقى فِيهِ التَّمْر
الْعَرَايَا
جمع عرية وَقد تقدم ذكرهَا فِي مُسْند زيد بن ثَابت بِأَكْثَرَ من هَذَا
مَا تَصْنَعُونَ
بمحاقلكم
أَي بمزارعكم يُقَال للرجل أحقل أَي ارزع وَقيل الحقل الزَّرْع إِذا تشعب ورقه قبل أَن تغلظ سوقه قَالَ فَإِن كَانَت المحاقلة مَأْخُوذَة من هَذَا فَهُوَ بيع الزَّرْع قبل إِدْرَاكه أَو كراها على الثُّلُث وَالرّبع على مَا فِي حَدِيث رَافع فَإِنَّهُ قَالَ نَهَانَا أَي نحاقل الأَرْض على الثُّلُث وَالرّبع وَالطَّعَام الْمُسَمّى قَالَ والحقلة المزرعة قَالَ وَيُقَال لَا تنْبت البقلة إِلَّا الحقلة
الرّبيع
النَّهر وَجمعه أربعاء