هُوَ فِي ذمَّة الله أَي فِي ضَمَان الله وَعَهده وَأهل الذِّمَّة أهل الْعَهْد وَهُوَ مَا أعْطوا من الْأمان على دِمَائِهِمْ وَقيل للمعاهد ذمِّي من ذَلِك
كَبه
لوجهه دَفعه والكب الدّفع
تألى
يتألى إِذا حلف من الألية وَهِي الْيَمين
حَبط
الْعَمَل بَطل وأحبط الله عمله أبْطلهُ
ندر
الشَّيْء سقط وأندره غَيره أسْقطه
الهدر
الَّذِي لَا غَرَامَة فِيهِ وَلَا مُطَالبَة عَنهُ وأهدر السُّلْطَان دَمه أبْطلهُ
الخضم
بأقصى الأضراس
والقضم
بأدناها
كَمَا يقضم الْفَحْل
أَي يعَض
الطاق
عقد الْبناء