دحضت

الشَّمْس زَالَت

أُتِي بفرس

فعقله

رجل أَي أمْسكهُ فَرَكبهُ

فَجعل

يتوقص بِهِ

أَي ينزو أَو يُقَارب الخطو والتوقص فِي الْمَشْي شدَّة الْوَطْء والنزو الْوُثُوب

العذق

بِفَتْح الْعين النَّخْلَة

والعذق

بِالْكَسْرِ الكباسة وَيُقَال لعود الكباسة العرجون وَعَلِيهِ شماريخ العذق وَإِذا قدم ودق واستقوق شبه الْهلَال بِهِ وَهُوَ فعلون من الانعراج وَهُوَ الانعطاف والقنو العذق بِمَا عَلَيْهِ من التَّمْر وَجمعه قنوان مَصْرُوف وتثنيته قنوان

المشقص

سهم فِيهِ نصل عريض وَقيل المشقص نصل السهْم إِذا كَانَ طَويلا فَإِن كل عريضا فَهُوَ المعبلة وَجمع المشقص مشاقص وأصل الشقيص التقطيع وَمِنْه قيل للقصاب مشقص لتقطيعه اللَّحْم اشقاصا والشقص النَّصِيب من الشَّيْء والقطعة مِنْهُ

الفرط

الْمُتَقَدّم

الجونة

وعَاء يَجْعَل فِيهِ الطّيب وَغَيره وَجَمعهَا جون

ضليع

الْفَم وَاسع الْفَم

أشكل

الْعين يُقَال عين شكلاء إِذا كَانَ فِي بياضها حمرَة يسيرَة وَقيل الشكلة فِي الْعين حمرَة فِي سوادها وَفِي الحَدِيث قلت لسماك مَا ضليع الْفَم قَالَ عَظِيم الْفَم قلت مَا

أشكل

الْعين قَالَ طَوِيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015