يُقَال فلَان
مَنْعَة
أَي عَزِيز مُمْتَنع مِمَّن يُريدهُ
سَرقَة من حَرِير
أَي جُبَّة أَو قِطْعَة وجمعة سرق قَالَ أَبُو عبيد هِيَ الشقق إِلَّا انها الْبيض مِنْهَا خَاصَّة
التَّحَرِّي
الِاجْتِهَاد فِي وجود الْمَطْلُوب
السبحة
النَّافِلَة
لست لَك بمخلية
أَي لست بمنفردة مَعَك وَلَا متروكة لدوام الْخلْوَة بك
الْإِحْدَاد
ترك الزِّينَة
بشر حيبة
أَي بشر حَالَة
إسباغ الْوضُوء
استيعابه وإتمامه على الْوَجْه الْمَأْمُور بِهِ
الْغَلَس
ظلام اخر اللَّيْل
إِنَّهَا دعت بِطيب فدهنت بِهِ جَارِيَة ثمَّ مست بعارضيها
فالعارضان هَا هُنَا الهذان وَيُقَال أَخذ من عارضيه من الشّعْر الَّذِي