مَعْرُوف قَالَه ابْن الْأَنْبَارِي وَقَالَ أَبُو عبيد صَوَابه عقرا حلقا على الْمصدر يُرِيد عقرهَا الله عقرا وحلقها حلقا وَقيل إِن عقري حلقي أصوب لِأَن الْمَعْنى جعلهَا الله عقري حلقي الْألف ألف التَّأْنِيث بِمَنْزِلَة غَضَبي وسكري
الكابة
الانكسار من الْحزن رجل كئيب وَامْرَأَة كئيبة وَيُقَال كأبة وكابة مثل رأفة ورافة
نفست
الْمَرْأَة ونفست إِذا ولدت بِفَتْح النُّون وَضمّهَا وَأما إِذا حَاضَت فبفتح النُّون لَا غير
لَيْلَة الحصبة
اللَّيْلَة الَّتِي ينزل النَّاس بالمحصب عِنْد انصرافهم من منى إِلَى مَكَّة مِنْهَا والتحصيب إقامتهم ونومهم فِي تِلْكَ اللَّيْلَة بالمحصب وَهُوَ الشّعب الَّذِي مخرجه إِلَى الأبطح
مؤخرة الرحل
اخره
حرم
الْحَج وحرماته فروضه وَمَا يجب الْتِزَامه أَو اجتنابه
ضاره
يضيره وضره يضرّهُ بِمَعْنى وَاحِد
تردد
فِي الْأَمر إِذا توقف فِيهِ وَلم يعزم عَلَيْهِ وَلَا اشْتغل بِهِ
الصَّدْر
الرُّجُوع وَهُوَ خلاف الْوُرُود
النّسك
كل مَا تقرب بِهِ إِلَى الله تَعَالَى وأرادت عَائِشَة الْحَج وَالْعمْرَة فِي قَوْلهَا
يصدر النَّاس بنسكين وأصدر بنسك وَاحِد
أَي أَنهم