وَيُقَال
غت
الشَّارِب فِي الشّرْب وَالْقَائِل فِي القَوْل إِذا أتبع القَوْل القَوْل وَالشرب الشّرْب
التُّحْفَة
الْكَرَامَة وَالْبر وَمَا يَبْتَغِي بِهِ مَسَرَّة الْمَقْصُود بِهِ
النُّون
الْحُوت فِي هَذَا الحَدِيث
السَّلَام
اسْم من أَسمَاء الله عز وَجل سلم مِمَّا يلْحق الْخلق من الْغَيْر والافات وَمِنْه السَّلَام لِأَنَّهُ عز وَجل يسلم من النوائب والنكبات
تبَارك
تفَاعل من الْبركَة وَهِي الْكَثْرَة والاتساع وَقد ثَبت ذَلِك كُله عِنْده فمعادن الْخَيْر عِنْده وَفِي خزائنه وَمَا كَانَ عِنْد غَيره مِنْهَا فَهُوَ بِهِ تبَارك وَتَعَالَى وَجل وَقيل معنى تبَارك علا وَعظم
خرافة الْجنَّة
اجتناء ثَمَر الْجنَّة يُقَال خرفت النَّخْلَة أخرفها شبه عَلَيْهِ السَّلَام مَا يحوزه عَائِد الْمَرِيض من الثَّوَاب بِمَا يحوزه المخترف من النَّخْلَة والمخرف النَّخْلَة الَّتِي يخْتَرف مِنْهَا والمخرف بِكَسْر الْمِيم المكتل يلفظ فِيهِ الرطب وَفِي الحَدِيث
أَخذ مخرقا فَأتى عذقا
والعذق بِفَتْح الْعين النَّخْلَة وَيُقَال للرطب أَيْضا مخرف لِأَنَّهُ يُؤْخَذ مِنْهُ وَيسْتَعْمل وَفِي الحَدِيث أَيْضا
عَائِد الْمَرِيض عَليّ مخارف الْجنَّة حَتَّى يرجع
فالمخارف جمع مخرف وَهُوَ جني النّخل سمي بذلك لِأَنَّهُ يخْتَرف أَي يجتني والمخرف أَيْضا طَرِيق بَين صفي نخل يُمكن المخترف أَن يخْتَرف من أَيهمَا شَاءَ فَالْمَعْنى على