وعزلاء الْقرْبَة

مستخرج مَائِهَا

فار

يفور جاش وهاج وَارْتَفَعت أمواجه وَفَارَتْ الْقدر إِذا ارْتَفع مَا فِيهَا وَعلا

سيف الْبَحْر

ساحله

زخر

الْبَحْر يزخر فَهُوَ زاخر إِذا هاج وَارْتَفَعت أمواجه وَزَاد ارتجاجه

فأورينا على شقها النَّار

أَي أوقدنا على جَانبهَا النَّار وأورينا أورى أظهر وري الزند يري إِذا خرجت ناره

وحجاج الْعين

الْعظم المتسدير حولهَا الَّذِي فِي دَاخله تكون المقلة

الركب والركبان والأركوب الراكبون

جمع رَاكب وَلَا يكونُونَ إِلَّا على جمال

وَالْكفْر

الْعَجز

146 - وَفِي حَدِيث عَمْرو بن عبسة السّلمِيّ

حراء علية قومه

أَي غضاب مغمومون قد انتقصهما مرّة وَعيلَ صبرهم بِهِ حَتَّى أثرا فِي أجسامهم وَهُوَ من قَوْلهم حري جِسْمه يحرى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015