الْقَهْقَرَى

الرُّجُوع على الْعقب إِلَى خلف

132 - وَفِي حَدِيث سراقَة بن مَالك بن جعْشم

أَسْوِدَة

أَي شخوص وكل شخص سَواد من مَتَاع أَو إِنْسَان أَو غَيره وَجمع السوَاد أَسْوِدَة ثمَّ أساود جمع الْجمع وَفِيمَا يرْوى إِذا رَأَيْت سوادا بِاللَّيْلِ فَلَا تكن أجبن السوادين يَعْنِي شخص ذَلِك السوَاد وشخصك

الأكمة

كالرابية المرتفعة على وَجه الأَرْض

الأزلام

وَاحِدهَا زلم وزلم بِفَتْح الزَّاي وَضمّهَا وَهِي القداح وَاحِدهَا قدح وَكَانُوا يستقسمون بهَا ويتفاءلون

ساخت يدا فرسه فِي الأَرْض

أَي غَابَتْ وغاصت

عثان

غُبَار كالدخان وَجمعه عواثن على غير قِيَاس

سَاطِع

منتشر وَيُقَال سَطَعَ الْفجْر إِذا انْتَشَر ضوءه

يُقَال

مَا رزأته شَيْئا

أَي لم اخذ مِنْهُ شَيْئا وأصل الرزء النَّقْص والمرزئة الْمُصِيبَة لِأَنَّهَا نقص فِي مَال أَو حَال وَيُقَال كريم مرزا إِذا أصَاب النَّاس مِمَّا عِنْده وانتفعوا بجوده

طور بواسطة نورين ميديا © 2015