من اغبرت قدماه فِي سَبِيل الله حرمه الله على النَّار
إِشَارَة إِلَى السَّعْي فِيهَا وَحملهَا هَذَا الصاحب الرَّاوِي على الْعُمُوم إِذْ بشر بذلك من سعى إِلَى الْجُمُعَة وخطا إِلَيْهَا
عقلت مجة مجها فِي وَجْهي
مجها من فِيهِ أَي صبها وَقيل لَا يكون مجا حَتَّى يباعد بِهِ إِلَّا أَن قَوْلهم رجل ماج يمج رِيقه من الْكبر وَلَا يَسْتَطِيع أَن يحْبسهُ يبعد هَذَا لِأَن أَكْثَره يسيل بِغَيْر إِرَادَة
التبر
من الذَّهَب وَالْفِضَّة مَا كَانَ غير مصوغ فَإِذا طبع عينا أَو انية نسب إِلَى مَا عمل بِهِ وطبع عَلَيْهِ