غائمة وأغامت وتغيمت وغيمت وغمت وأغمت وغيمت

الغياية

كل شَيْء أظل الْإِنْسَان فَوق رَأسه من سَحَابَة أَو غَيرهَا أَو ظلمَة وَيُقَال غايا الْقَوْم فَوق رَأس فلَان بِالسُّيُوفِ كَأَنَّهُمْ أظلوه بهَا وَفِي خبر

فَإِذا خَاتم قد تغايا فَوق رؤوسنا

يَعْنِي الْعَذَاب كَأَنَّهُ أظلهم

الْفرق

قِطْعَة من الشَّيْء وَالْفرق القطيع من الْغنم وَالْفرق الفلق من الشَّيْء إِذا انْفَلق وَانْقطع قَالَ تَعَالَى

{فانفلق فَكَانَ كل فرق كالطود الْعَظِيم}

وفرقان من الطير أَي قطيعان وكل شَيْء انْقَطع من شَيْء فَهُوَ فرق مِنْهُ وَقطعَة مِنْهُ والفريقة الْقطعَة من الْغنم تشد عَن معظمها وأفاريق الْعَرَب جماعاتها المتفرقة وَيُقَال فريق وَفرْقَة بِمَعْنى وَاحِد وأفاريق جمع أفراق وأفراق جمع فرق

صواف

أَي مصطفة متضامة كَمَا يصطف المصلون لتطل عَن قاريهما

والبطلة

السَّحَرَة كَذَا فسر فِي الحَدِيث بعض رُوَاته

109 - وَفِي مُسْند عبد الله بن بسر الْمَازِني

العنقفة

مَا تَحت الشّفة السُّفْلى من شعر اللِّحْيَة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015