الحمو

أَبُو الزَّوْج والحمو أَيْضا أَبُو امْرَأَة الرجل يُقَال حماة وحموه

الفلق

الصُّبْح لِأَن الفلق ينفلق مِنْهُ

أعوذ بِاللَّه

أَي ألجأ إِلَيْهِ وَهُوَ عياذي أَي ملجئي

وَكَانَ يعوذ نَفسه بالمعوذتين

وهما سورتا الفلق وَالنَّاس أَي يتَعَوَّذ بهما ويتمسك بهما ويرجو بركتهما وَيمْتَنع بهما من كل مَخَافَة وأنهما تعيذان من تعوذ بهما يُقَال عذت بك وتعوذت بك

لَا يحل لِلْمُؤمنِ أَن يبْتَاع على بيع أَخِيه وَلَا يخْطب على خطْبَة أَخِيه حَتَّى يذر

فَقَوله حَتَّى يذر دَلِيل على الشُّرُوع فِي ذَلِك بالمساومة والمخاطبة وَقيل ذَلِك عِنْد المقاربة

بزغت الشَّمْس

فَهِيَ بازغة فِي أول طُلُوعهَا

الظهيرة

اشتداد الْحر قبل الزَّوَال

تضيفت

الشَّمْس للغروب أَي مَالَتْ وضافت أَيْضا تضيف قيل وَبِذَلِك سمي الضَّيْف ضيفا لِأَنَّهُ مَال إِلَيْك وَنزل عَلَيْك وضاف السهْم عَن الهدف مَال عَنهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015