والجمل
الرباعي هُوَ الَّذِي دخل فِي السّنة السَّادِسَة
الأبطح
الَّذِي نزل فِيهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عِنْد انْصِرَافه من منى وَهُوَ قريب من مَكَّة عِنْد خيف بني كنَانَة هُنَالك وَإِلَّا فَكل مَكَان متسع منفسح فَهُوَ الأبطح والبطحاء
بطن الشَّاة
مَا فِي الْبَطن من الكبد وَغَيره
الفترة بَين الرُّسُل
الْمدَّة الَّتِي لَا رَسُول فِيهَا
اغْتسل يَوْم الْجُمُعَة ثمَّ رَاح
الرواح هَا هُنَا النهوض وَالسَّعْي وَلم يرد اخر النَّهَار يُقَال رَاح الْقَوْم وتروحوا إِذا سَارُوا أَي وَقت كَانَ
طباق الأَرْض
مَا علاها وعمها فَكَانَ طبقًا لَهَا وطباق مَا بَين السَّمَاء إِلَى الأَرْض مَا يمْلَأ ذَلِك ويعمه ويطبقه
فضها
قسمهَا وأصل الفض الْكسر والتفريق وانفض الْقَوْم تفَرقُوا
الرِّبَاط
مُلَازمَة ثغر الْعَدو وَقَالَ القتبي المرابطة أَن يرْبط هَؤُلَاءِ خيلهم وَهَؤُلَاء خيلهم فِي الثغر كل معد لصَاحبه فَسُمي الْمقَام فِي الثغر رِبَاطًا لذَلِك