جلده أَي يَنْسَلِخ شَيْء مِنْهُ يُقَال جحش فَهُوَ مجحوش

يخْتَرف

أَي يجتني الثَّمَرَة

أَشْرَاط السَّاعَة

علاماتها وَقيل مِنْهُ سمي الشَّرْط لأَنهم جعلُوا لأَنْفُسِهِمْ عَلامَة يعْرفُونَ بهَا

ينْزع الْوَلَد إِلَيّ أَخْوَاله أَو إِلَيّ أَبِيه

أَي يمِيل وَيرجع إِلَيْهِم فِي الشّبَه ونزعت النَّفس إِلَى الشَّيْء إِذا مَالَتْ إِلَيْهِ

ردفت

الرجل أردفه إِذا ركبت خَلفه وأردفته أركبته خَلْفي

الْبُهْتَان

الْكَذِب وَالْبَاطِل الَّذِي يتحير فِي بُطْلَانه ويعجب من إفراطه وبهتوني عنْدك أَي كذبُوا عَليّ كذبا فَاحِشا

الحمحمة

صَوت الْفرس عِنْد الْعلف وَنَحْوه

كَانَ جاهدا

أَي مُجْتَهدا مبالغا فِي الاستقضاء والطلب والجهد بِالْفَتْح الْمُبَالغَة وَالِاجْتِهَاد قَالَ تَعَالَى

{جهد أَيْمَانهم}

أَي بالغوا فِي الْيَمين واجتهدوا والجهد بِالضَّمِّ الوسع والطاقة وَهُوَ مِقْدَار مَا تحمله طاقته دون تكلّف ومشقة

كَانَ مسلحة لَهُ

أَي حارسا بسلاحه والمسالح قوم يَحْرُسُونَ مَكَان الْخَوْف

القرام

السّتْر الرَّقِيق

الإماطة

الْإِزَالَة والتنحية وإماطة الْأَذَى إِزَالَته وإبعاده

طور بواسطة نورين ميديا © 2015