قيل للكبير أُرِيد الصَّغِير فِي الْعلم والمعرفة وَقَالَ الْأَصْمَعِي الأَصْل فِي لكع من الملاكيع وَهِي الَّتِي تخرج من السلا على الْوَلَد وَكَذَلِكَ قَالَ قوم اشتقاقها من اللكع وَهُوَ الْوَسخ
رجل
جزل
وَامْرَأَة
جزلة
لَهما قُوَّة واستضلاع فِي الرَّأْي والمخاطبة
العشير
الصاحب وَالزَّوْج والمعاشر وَكله من الْعشْرَة
بعد أَن تولى الان
كِنَايَة عَن الْمَوْت
الفلقة
الْقطعَة من الشَّيْء المنشق
يعتمون بحلاب الْإِبِل
أَي يريحونها ثمَّ ينيخونها فِي مراحها فيحلبونها حِين يدْخلُونَ فِي عتمة اللَّيْل وَهِي ظلمته قَالَ الْأَزْهَرِي فَكَأَن الْمَعْنى لَا يَغُرنكُمْ فعلهم هَذَا عَن صلواتكم فتؤخروها وَلَكِن صلوها إِذا كَانَ وَقتهَا وَقَالَ الْخَلِيل الْعَتَمَة من اللَّيْل بعد غيبوبة الشَّفق وعتم الْقَوْم إِذا سَارُوا فِي ذَلِك الْوَقْت وَقَالَ غَيره عتم اللَّيْل إِذا مضى صدر مِنْهُ
وَالْعشَاء
أول ظلام اللَّيْل وَيُقَال الْعشي من زَوَال الشَّمْس إِلَى الْغُرُوب وَالْعشَاء من الْمغرب إِلَى الْعَتَمَة
والأصيل
مَا بَين الْعَصْر وَالْمغْرب وَجمعه أصل واصال
مُقرنين
أَي مطيقين وَمن ذَلِك فلَان قرن فلَان أَي نَظِيره فِي الْقُوَّة أَو فِي المَال