وما أحسن قول القائل:
العَفوُ يُرْجَى مِنْ بَنِيْ آدَمِ ... فَكَيفَ لاَ يُرجَى مِنَ الرَّبِّ
فإنَّه أرأفُ بي منهم ... حسبي به حسبي به حسبي
آخرُ
سبحانك لا علم لنا ... إلا ما أَلْهمتَ لنا
آخرُ
يا مَنْ مَلَكوت كُلِّ شَيءٍ بِيَدِه ... طُوْبَى لِمَنِ ارْتَضَاكَ ذُخْزًا لِغَدِهْ