ومنها: الزيادة أيضًا في بعض المواضع كزيادة من في قوله: {وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ}. والله سبحانه وتعالى أعلم وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد خاتم النبيين، وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين (?).
* * *
ولقد أجاد من قال هذا البيت:
وَعَيْنُ الرِّضَا عَنْ كُلِّ عَيْبٍ كَلِيْلَةٌ ... وَلَكنَّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْدِيْ الْمَسَاوِيَا
شعر آخر
أَيُّها الْمُبْتَلَى بِكَشْفِ الْعَوْرَاتِ ... فَإِنَّ لَكَ عَوْرَةٌ أسْوَأُ الْعَوْرَاتِ
لا تَنْظُرْ كِتَابَتِيْ بِعَيْنِ التَّنْقِيْصِ ... فَإِنَّهَا غَالِيَةٌ عَنِ التَّرْخِيْصِ