يذكره فيه، لأمضى عليه الحدّ، وحكم عليه بالقتل، وأسقط من كلام الله {قُلْ هُوَ} وغيّر أحد، فقرأ: (الله الواحد الصمد) وإسقاط ما أسقطه نفي، وكفر به، ومن كفر بحرف من القرآن، فقد كفر به، إلى آخر ما أطال به القرطبيّ رحمه الله تعالى.

والله أعلم

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015