شعرٌ
جَزَى اللهُ خَيْرًا مَنْ تَأَمَّلَ صَنْعَتِي ... وَقَابَلَ مَا فِيْهَا مِنَ السَّهْوِ بِالْعَفْوِ
وَأَصْلَحَ مَا أَخْطَأْتُ فِيْهِ بِفَضْلِهِ ... وَفِطْنَتِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ سَهْوِيْ
آخرُ
الصَّبْرُ مِفْتَاحُ مَا يُرَجَّى ... وَكُلُّ خَيْرٍ بِهِ يَكُوْنُ
وَرُبَّمَا نِيْلَ باصطبَارٍ ... مَا قِيْلَ: هَيْهَاتَ لَا يَكُوْنُ