شعرٌ

إِذَا مَا رَأَيْتَ لَحِيْنَا ... كُنْ سَاتِرًا وَحَلِيْمَا

يَا مَنْ يُقَبِّحُ سَطْرِيْ ... لِمْ لَا تَمُرُّ كَرِيْمَا

آخرُ

الْعَبْدُ ذُو ضَجَرٍ وَالرَّبُّ ذُوْ قَدَرٍ ... وَالدَّهْرُ ذُوْ دُوَلٍ وَالعِلْمُ مَقْسُوْمُ

وَالْخَيْرُ أَجْمَعُ فِيْمَا اخْتَارَ خَالِقُنَا ... وَفِيْ اخْتِيَارِ سِوَاهُ اللَّوْمُ وَالشُّوْمُ

آخرُ

أُعَلِّمُهُ الرِّمَايَةَ كُل يَوْمٍ ... فَلَمَّا اشْتَدَّ سَاعِدُهُ رَمَانِي

أُعَلِّمُهُ الْقَوَافِيَ كُلَّ حِيْنٍ ... فَلَمَّا قَالَ قَافِيَةً هَجَانِيْ

آخرُ

لَقَدْ رَبَّيْتُ جَرْوًا طُوْلَ عُمْرِيْ ... فَلَمَّا صَارَ كَلْبًا عَضَّ رِجْلِيْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015