ومنها: المقابلة في قوله: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا}.
ومنها: الاعتراض التذييلي المقرر لمضمون ما قبله في قوله: {وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ} فإنه مبني على تنزيل ترك إثابة المحسن بعمله، أو إثابة الغير بعمله، وتنزيل التعذيب بغير إساءة، أو بإساءة غيره منزلة الظلم الذي يستحيل صدوره من الله سبحانه.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع (?).
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *