في ورطة الشرك والضلال، لفرط جهالتهم.
ومنها: التمهيد بقوله: {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (30)}، فإنه تمهيد لما يعقبه من الخصام يوم القيامة.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع (?).
والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب
* * *