أحدهما: غماً على غم. والثاني: غمّاً مع غم. وفي الغم الأول والثاني تأويلان: أحدهما: أن الغم الأول القتل والجراح , والغم الثاني الإرجاف بقتل النبي صلى الله عليه وسلم , وهذا قول قتادة , والربيع. والثاني: غماً يوم أحد بغم يوم بدر , وهو قول الحسن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015