الرابع: أنه الجاري , قاله قتادة , ومنه قول جرير:
(إنّ الذين غدوا بُلبِّك غادَروا ... وشَلاً بعيْنِك لا يزال مَعِيناً)
روى عاصم عن رُزين عن ابن مسعود قال: سورة الملك هي المانعة من عذاب القبر , وهي في التوراة تسمى المانعة , وفي الإنجيل تسمى الواقية , ومن قرأها من كل ليلة فقد أكثر وأطاب.