{فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان فبأي آلاء ربكما تكذبان فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان فبأي آلاء ربكما تكذبان يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام فبأي آلاء ربكما تكذبان هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون يطوفون بينها وبين حميم آن فبأي آلاء ربكما تكذبان} {فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَآءُ} يعني يوم القيامة. {فَكَانَتْ وَرْدَةً} فيه وجهان: أحدهما: وردة البستان , وهي حمراء , وقد تختلف ألوانها لكن الأغلب من ألوانها